وافقت إدارة بايدن على بيع صواريخ تكتيكية لمصر بقيمة 197 مليون دولار.
وقالت الخارجية الأمريكية في بيان: وافقنا على بيع صواريخ ومعدات لمصر بقيمة 197 مليون دولار والصفقة تدعم أمننا القومي”.
وأضافت:”مازالت حليفا استراتيجيا مهما والصفقة لن تغير من التوازن العسكري الأساسي في المنطقة”. مؤكدة على أن مصر لا تزال شريكاً استراتيجياً مهماً للولايات المتحدة في الشرق الأوسط.
كما أكدت الخارجية الأميركية بأن “الصفقة ستدعم السياسة الخارجية والأمن القومي للولايات المتحدة في رفع قدرات دولة حليفة واستراتيجية في الشرق الأوسط”.
وأشارت إلى أن الصفقة “ستوفر للبحرية المصرية قدرات دفاعية بشكل كبير لتأمين المناطق الساحلية ومداخل قناة السويس.”
ويعتقد خبراء أن الأمر على الأغلب يتعلق بصفقة صواريخ Rim116c block 2.
وكانت مصر قد طلبت شراء 168 صاروخ مع معدات ووثائق الدعم الفني لهذه الصواريخ.