أفاد الخبير العسكري المصري سامح الجلاد بأن مصر قد وجهت عدة رسائل من خلال التدريب المصري / الفرنسي المشترك Skyros 2021، وهي كالآتي:
– الطائرة ميريت 330 A لتزويد المقاتلات في الجو بالوقود وهي نفس الطائرة الإماراتية التي وضعتها الإمارات تحت التصرف المصري منذ سنة ونصف ويعني أن سلاح الجو المصري لديه القدرة للوصول إلى أي نقطة مهما كانت بعيدة ولدى الأطقم المصرية المهارة الكافية لاستخدام هذه الخاصية كما شاهد كل المهتمين ولديه الطائرات القادرة على فعل ذلك.
– ظهور الصاروخ الرهيب “ستورم شادو” وهو أقوى صواريخ الترسانة المصرية على الإطلاق، وهو صاروخ شبحي شديد الانفجار خارق للتحصينات يصل مداه إلى 300 كم ورأس حربي يزن نصف طن من المواد شديدة الانفجار ولا ينفجر إلا بعد الاختراق ويصعب اكتشافه نظرًا لتصميمه الشبحي.
– أيضا ظهور بود التهديف تاليوس رسالة قوية حيث يعتبر حدث بود تهديف بعيد المدى في أوربا وبارع في عمليات القصف العميق والدقيق فهو لديه القدرة على ضرب حجرة في شقة في ناطحة سحاب مكونة من 100 طابق مما يجعل معدل الخطأ صفر بما يعني نجاح مهمة القصف وتحقيق أهدافها بنسبة 100٪ ولديه القدرة على رصد المخاطر الشبحية.
– رجوع العلاقات المصرية الفرنسية لسابق عهدها واستئناف المناورات العسكرية رسالة قوية بأن مصر لها حلفاء مؤثرين قادرين على تغيير الأوضاع على الأرض.