بعد معركة قانونية دامت أكثر من 10 أعوام ، قرر القضاء السويسري محاكمة وزير الدفاع الجزائري الأسبق الجنرال خالد نزار الذي قاد انقلاب 92 ، حسبما أورده الناشط السياسي والحقوقي والدبلوماسي السابق وأحد مؤسسي حركة رشاد ، محمد العربي زيتوت.
وقال بأن القرار الذي أعلن عنه قبل قليل يتهمه رسميا “بالتواطؤ في ارتكاب جرائم حرب”.
مضيفًا بأن الجنرال الدموي كان قد هدد من قبل كبار الجنرالات بأنه سيكشف كل شيء إذا أدين.
بالاضافة الى تهمة التواطؤ في ارتكاب جرائم حرب وجهت للجنرال الذي قاد حربا شديدة القذارة ضد الشعب الجزائري في التسعينات بزعم الحرب على الإرهاب
تهمة ارتكاب جرائم ضد الانسانية
مرفق بيان منظمة #trial التي لعبت دورا كبيرا في صدور التهم ضد الجنرال #خالد_نزار pic.twitter.com/lubu8kfi2r— محمد العربي زيتوت (@mohamedzitout) February 8, 2022
وقال: “بالإضافة إلى تهمة التواطؤ في ارتكاب جرائم حرب وجهت للجنرال الذي قاد حربًا شديدة القذارة ضد الشعب الجزائري في التسعينات بزعم الحرب على الإرهاب تهمة ارتكاب جرائم ضد الانسانية”.