في الستينات نجحت مصر في مشروع المقاتلة حلوان 300 وتآمر عليها السوفييت.
وفي الثمانينات طلبت مصر من فرنسا تصنيع مقاتلات “ميراج 2000” فتدخل الأمريكان لتضييع الفرصة على مصر وقدموا عرضًا لمصر لتصنيع الفالكون محليًا من أموال المساعدات وهو ما فضلته مصر وقتها لتخفيف العبئ على الميزانية.
لكن مع الأسف لم يفي الأمريكان بهذا العقد أبدًا ودفعوا الشرط الجزائي في منتصف التسعينات بعد إهدار الفرصة على مصر.
ويتجدد الآن الحلم المصري وتصنيع هذه الطائرة مطروح في حال تلبية الصين للمطالب المصرية لإنتاج طائرة تكتيكية رخيصة الثمن وقليلة التكاليف في الصيانة والتشغيل ما يسمح بتشغيل عدد كبير منها.