نور الدين
• الصفقة الأهم والتي حاولت أمريكا عرقلتها في ظل استياء فرنسي ورفض مصري تم تسليم 30 صاروخ سكالب شبحي جوال مضاد للأهداف البرية ويعد أول صاروخ جوال يدخل القوات الجوية المصرية وقد تسلمت مصر قبل ذلك 90 صاروخ ويصل مداه الهجومي إلى 300 كم ويمتلك رأس حربي بوزن 500 كجم خارق للتحصينات ولديه قدرة غير عادية على المناورة والافلات من الدفاعات الأرضية والوصول للهدف.
• الصفقة الثانية الأهم تسليم 75 صاروخ آر 77 جو -جو روسي للقتال خلف مدى الرؤية لأول مرة في تاريخ القوات الجوية المصرية والذي طالما حرمت مصر من هذه الفئة من الصواريخ بسبب التعنت الأمريكي مع مصر ورفضها إعطاء مصر صواريخ الأمرام للقتال خلف مدى الرؤيا لمقاتلات الإف-16 وذلك لرفض مصر التوقيع على اتفاقية السيزموا
ويصل مدا الصاروخ آر 77 في النسخة أس دي الي 110 كم .
• تسليم الصفقة الثالثة الأهم أيضا الطوربيدات الألمانية الثقيلة Seahake Mod4 إلى مصر، والتي تعاقدت عليها لصالح الغواصات التايب 209 وهو يعد الطوربيد الأساسي في تسليح الغواصة تايب بجميع فائتها.
مواصفاته:
– عيار 533 مم
– يبلغ وزنه 1 طن
– يمتلك رأسا حربي بوزن 260 كجم من المتفجرات اللدائنية والتي تعادل 460 كلج من مادة TNT
– يصل مداه إلى 50 كم
– سرعته القصوى 92 كم في الساعة
– يتم توجيهه بالسلك بواسطة كابل من الألياف الضوئية المطورة والتي تعطيه قدرة كبيرة للإفلات من الأنظمة الدفاعية المضادة للطوربيدات
– لديه باحث صوتي يعمل بالنمطين النشط والسلبي
• تسليم 75 صاروخ روسي آر 73 جو جو حراري قصير المدى موجه بالأشعة تحت الحمراء بمدى 30 كم وأيضا يمكن توجيهه وإطلاقه بواسطة خوذة الطيار وتعاقدت عليه مصر لصالح مقاتلات الميج 29 أم 2 أدفانسد ميغ 35.
• تسليم 330 صاروخ جو-جو طراز “سايدويندر أيه أي أم 9” من ألمانيا بالإضافة إلى 30 رأساً باحثاً عن الأهداف للعمل على مقاتلات الإف 16 الأمريكية. وتم تسليمها فورًا من مخزون الشركة الهائل وهي أفضل وأكثر تطورًا من مثيلتها الأمريكية من حيث التوجيه والتحكم وزيادة العمر الإفتراضي للصاروخ ليصل إلى 20 عام وأيضا تطوير المحرك والرأس الحربي.
• تسليم 190 صاروخ روسي متنوع لبطاريات الدفاع الجوي بعيد المدى “أنتاي 2500” والمعروفة باسم “إس-300 في أم” وقد تسلمت قوات الدفاع الجوي 4 بطاريات وجاري التعاقد على المزيد من الصواريخ والمنظومات.
• تسليم 25 صاروخ فرنسي سطح سطح “إكزوسيت بلوك 3” مضاد للسفن والأهداف البرية الساحلية ويصل مداه إلى 200 كم وسيعمل على الفرقاطة تحيا مصر والكورفيتات الجويند 2500 والـ 25 صاروخ هي جزء من صفقة مبدئية تصل إلى 70 صاروخ.
• تسليم 350 قنبلة فرنسية ذكية بعيدة المدى ذات دفع صاروخي من طراز AASM HAMMER من أصل 500 للعمل على مقاتلات الرافال ويصل مداها إلى 60 كم، ومعدل الخطأ لا يتجاوز من 1 إلى 3 أمتار وبالنسبة للقنابل يعد مدى الـ 60 كيلو بعيد المدى علاوة على معدل خطأ ممتاز جدا بما يعني أن الهدف سيتم إصابته لا مفر.
• تسلمت مصر 90 صاروخ فرنسي “ميكا” جو جو متوسط المدى من النسختين الحرارية والرادارية وقد تعاقدت مصر على 150 صاروخ لصالح مقاتلات الرافال ، ويصل المدى الأقصى للصواريخ 60 كم للنسخة الحرارية و 80 كم للنسحة الرادارية.
• تسليم 25 صاروخ “ميكا في أل” فرنسي للدفاع الجوي قصير المدي للعمل في النطاق البحري على متن الكورفيتات الجويند ويبلغ مداه 20 كم وارتفاعه 9 كم وتعاقدت مصر على صفقة مبدئية 100 صاروخ متنوع بين النسخة الرادارية والحرارية.
• تسليم 25 صاروخ فرنسي من نوع “أستر 15” للدفاع الجوي متوسط المدى للعمل على الفرقاطة فريم تحيا مصر ويبلغ مداه 30 كم وارتفاعه 13 كم.
• تسليم 10 صواريخ “موسكيت” الروسية الثقيلة والمضادة للسفن والتي يتسلح بها لينش الصواريخ الموجهة “مولينيا بي 32” ويبلغ مدى الصاروخ 120 كم ويمتلك رأسا حربيا يزن 350 كم وأهم ميزة بالصاروخ سرعته الفائقة التي تصل إلى 3 ماخ بما يعني 3700 كم في الساعة ضعف سرعة الصوت ثلاثة مرات وقادر على اغراق قطع بحرية ثقيلة.
• تسلمت القوات البحرية المصرية في صفقة مبدئية 20 صاروخ “هاربون بلوك 2” مكبسل بما يعني أنه يكون داخل كبسولة لكي يتم إطلاقه من الغواصات كمضاد للسفن والأهداف البرية الساحلية ويبلغ مدى الصاروخ 140 كم ويمتلك رأس حربي يزن 221 كجم.
• تسليم 1000 صاروخ “أفيخر” روسي مضاد للدبابات والأهداف الأرضية موجه بالليزر ويبلغ مداه 16 كم وهو يُوازي الصاروخ الأمريكي “هيل فاير” العامل على الأباتشي وتم التعاقد عليه لصالح المروحيات الهجومية “كا-52 أليجاتور” النسخة البرية والتي تعاقدت عليها مصر بعدد 46 مروحية وأيضا لمروحيات mi-24 أدفانسد mi-35.
• تسليم 1000 صاروخ “أتاكا” روسي مضاد للدبابات والأهداف الأرضية موجه بموجات الراديو لصالح مروحيات “كا 52” ويصل مداه إلى 8 كم وهو مضاد للدبابات والدروع والأفراد
• وأخيرا ورغم أنها ليست صواريخ فذكرها شيء هام جدا لأنها نقلة تكنولوجية كبيرة جدًا للقوات الجوية المصرية وهي تسليم 24 حاضن تهديف واستطلاع بعيد المدى من الجيل الجديد “تاليوس” وهو يعد الأفضل عالميًا وهو بديل لحاضن التهديف الحالي “داموكليس” وهو جزء من برنامج التطوير الرئيسي للمقاتلة والمعروف باسم F3R وتعتبر القوات الجوية المصرية أول زبون أجنبي يحصل على هذا التطوير.
تم استلام 120 صاروخ من نوع KH-31AD المضاد للسفن و KH-31PD المضاد للإشعاعات. هذه الصواريخ تمتلك مدى يصل إلى 160 كم ورأس حربي يزن 94 كلج وبسرعة 3،5 ماخ أو 3 أضعاف سرعة الصوت.
