in

أنظمة الدفاعات الجوية الصاروخية الباليستية “شرح مبسط”

لطالما كانت هناك أنظمة أسلحة هجومية ، كانت هناك أيضا أنظمة مضادة للأسلحة وبما أنه الصواريخ البالستية واحدة من أخطر التهديدات التي تتعرض لها الدولة نظرًا للسرعة العمياء التى يمكن من خلالها توصيل بعض أخطر الأسلحة في العالم الرؤوس الحربية النووية.

 

وبناء على ذلك بذلت بعض الدول جهودا مركزة لبناء دفاعات ضد هذه الأسلحة والمعروفة باسم الدفاعات الصاروخية الباليستية، ومع ذلك خلال الحرب الباردة حيث جربت الولايات المتحدة والإتحاد السوفيتي الدفاعات الصاروخية وأرسلتها ميدانيا وقد شعر كلا الجانبين بالقلق من أن هذه الدفاعات يمكن أن تؤدي إلى سباق تسلح لا يمكن السيطرة عليه.

 

وأدت هذه المخاوف 🤔 إلى إبرام معاهدة الصواريخ المضادة للصواريخ الباليستية (ABM) لسنة (1972) التي ألزمت كل جانب على حدة بـ 100 صاروخ اعتراضي للدفاع الصاروخي في موقع واحد.

 

ساعدت الإتفاقية على استقرار العلاقات بين القوتين العظميين النوويتين ووفرت الأساس لمزيد من الإتفاقات التى تحد من القوات الهجومية الإستراتيجية للدولتين ومع ذلك أدى إلغاء معاهدة القذائف المضادة للقذائف التسيارية في عام 2002 من قبل إدارة الرئيس جورج دبليو بوش إلى:

 

● تطوير مجموعة كبيرة من صواريخ كروز أكثر تطوراً وسرعة تفوق سرعة الصوت (HYPER / SUPER SONIC) إلى زيادة التمويل لمحاولة الدفاع ضد الصواريخ التي تتجاوز مجرد الصواريخ الباليستية ومن دول أخرى فقط.

 

 

●● ما هي أنظمة الدفاع الصاروخية التي تحاول الدفاعات الجوية الصاروخية التصدى لها؟

التهديدات الصاروخية الرئيسية التى تهدف أنظمة الدفاع الصاروخى التصدى لها كانت فى الأساس هى «« الصواريخ الباليستية »» ولكن فى الآونة الأخيرة ,,, تم التركيز بشكل أكبر على الدفاع ضد أنواع أخرى من الصواريخ أيضا.

 

 

●● أساسيات الصواريخ البالستية (BM BASICS)

 

1 – يتم دفع الصواريخ الباليستية بالصواريخ فى البداية ولكن بعد ذلك تتبع مسارا محددا بدون قوة/مكافئ ثم يسقط بحرية نحو أهدافها (UNPOWERED PARABOLIC FREE-TRAJECTORY) ويتم تصنيفها حسب أقصى مسافة يمكنها السفر فيها وهى دالة على:

 

● مدى «« قوة محركات الصاروخ ➕ وزن حمولة الصاروخ / الرأس الحربى »» ولإضافة مدى أكبر إلى مدى الصاروخ ,,, يتم تكديس الصواريخ فوق بعضها البعض فى تكوين يشار إليه (STAGING).

 

2 – هناك 4 تصنيفات عامة للصواريخ الباليستية:

 

أ – الصواريخ البالستية قصيرة المدى (SRBM) التى تقطع مسافة أقل من 1000 كلم.

ب – صواريخ باليستية متوسطة المدى (MRBM) تسير بين 1000-3000 كلم.

ج – صواريخ باليستية متوسطة المدى إلى بعيدة المدى (IRBM) تسير لمسافة ما بين 3000-5500 كلم.

د – الصواريخ الباليستية العابرة للقارات (ICBMs) التى يتجاوز المسافة /المدى التى يستطيع الصاروخ قطعها إلى 5500 كلم.

3 – يشار إلى الصواريخ الباليستية قصيرة (SRBM) ومتوسطة المدى (MRBM) بالصواريخ البالستية (THEATRE) أو «« المسرحية »» فى حين توصف الصواريخ الباليستية العابرة للقارات أو الصواريخ الباليستية بعيدة المدى (LRBM) بأنها صواريخ باليستية إستراتيجية.

4 – غـالباََ ما يتم تصنيف القذائف حسب نوع الوقود:

 

أ – الوقود الصلب (SOLID-FUEL) تتطلب الصواريخ التى تحتوى على وقود صلب وقت صيانة وإعداد أقل من الصواريخ التى تحتوي على وقود سائل لأن الوقود الدافع الصلب يحتوى على الوقود والمؤكسد معا.

ب – الوقود السائل (LIQUID-FUEL) وذلك يرجع إلى أن الصواريخ التى تعمل بـ الوقود السائل يجب أن تبقى الوقود والمؤكسد منفصليين حتى النشر مباشرة.

5 – تمتلك 31 دولة حول العالم ترسانتها الخاصة من صواريخ الباليستية ومن بين هؤلاء من المعروف أن هناك عدد 10 فقط (الصين + فرنسا + الهند + إسرائيل + كوريا الشمالية + باكستان + روسيا + المملكة المتحدة + الولايات المتحدة) تمتلك أو يشتبه فى إمتلاكها أسلحة نووية.

6 – أنتجت هذه الدول الـ9 بالإضافة إلى إيران صواريخ أو تم إختبارها على متن طائرات بمدى يتجاوز الـ1000 كلم.

● كلا من الصين وروسيا هما الدولتان الوحيدتان اللتان ليستا حليفتين للولايات المتحدة ولديهما قدرة مثبتة على إطلاق صواريخ باليستية من أراضيهما يمكن أن تضرب الولايات المتحدة القارية.

 

 

●● مراحل طيران الصواريخ الباليستية الـ3 STAGES الأساسية؟

 

1 – مرحلة التعزيز BOOST PHASE:

 

أ – تبدأ مرحلة التعزيز عند الإطلاق وتستمر حتى تتوقف محركات الصواريخ عن إطلاق الصاروخ ودفعه بعيدا عن الأرض.

ب – اعتمادا على الصاروخ يستمر ما بين 3 – 5 دقائق.

ج – بشكل عام يسير الصاروخ ببطء نسبياََ على الرغم من أنه فى نهاية هذه المرحلة يمكن أن تصل الصواريخ العابرة للقارات إلى أكثر من 24000 ساعة طيران /الساعة.

د – تحدث معظم هذه المرحلة.

 

2 – مرحلة منتصف الطريق MIDCOURSE PHASE:

 

أ – تبـدأ مرحلة منتصف الدورة بعد أن تنتهى الصواريخ من إطلاق القذيفة وعندما يكون الصاروخ فى المسار الباليستي BALLISTIC COURSE نحو هدفه.

ب – هذه هي أطول مرحلة من رحلة صاروخ وتستمر حتى الـ20 دقيقة للقذائف الـICBMs.

ج – خلال الجزء الأول من مرحلة منتصف الدورة لا يزال الصاروخ يصعد نحو ذروته APOGEE بينما خلال الجزء الأخير ينزل نحو الأرض وخلال هذه المرحلة يتم فصل الرأس /الرؤوس الحربية للصواريخ وكذلك أي DECOYS /الأفخاخ عن المنصة الحاملة (DELIVERY PLATFORM) وتحدث هذه المرحلة في الغلاف الجوي (ENDOATMOSPHERIC) ويسمى الرأس الحربي الآن باسم REENTRY VEHICLE RV أو مركبة عودة.

 

3 – المرحلة النهائية TERMINAL PHASE:

 

أ – تبدأ المرحلة النهائية عندما يعود الرأس /الرؤوس الحربية أو الـRV دخول الغلاف الجوى للأرض الغلاف الجوي الداخلي ويستمر حتى الإستطدام أو التفجير.

ب – تستغرق هذه المرحلة أقل من 1 دقيقة لرأس حربي استراتيجي (STRATEGIC WARHEAD) والذي يمكن أن يسافر بسرعة أكبر من 3200 كم /الساعة.

 

 

●● أنواع أخرى من الصواريخ بخلاف الصواريخ الباليستية

 

1 – بشكل عام تم تصميم أنظمة الدفاع الصاروخى الأمريكية للدفاع ضد الصواريخ البالستية ومع ذلك أشارت مراجعة الدفاع الصاروخى لعام 2019 الصادرة عن إدارة ترامب بوضوح أكبر إلى أن الولايات المتحدة ستبحث عن طرق للدفاع ضد الصواريخ غير الباليستية.

2 – فصواريخ كروز (CRUISE MISSILES) – الصواريخ التي تفوق سرعة الصوت (HYPERSONIC MISSILES) هي فئتان إضافيتان من الصواريخ على عكس الصواريخ البالستية حيث تبقى صواريخ الكروز في الغلاف الجوى طوال مدة طيرانها ويتم إطلاق صواريخ الكروز بواسطة محركات نفاثة ويمكن إطلاقها من المنصات (البرية + الجوية + البحرية) نظرا لوقودها المستمر فهى أكثر قدرة على المناورة من الصواريخ الباليستية على الرغم من أنها أبطأ أيضاََ من نظيراتها الباليستية.

3 – هناك نوعان من الصواريخ التى تفوق سرعة الصوت قيد التطوير حالياََ ,,, فيتم «« إطلاق مركبة انزلاق أسرع من الصوت (HGV) بواسطة الصواريخ إلى الفضاء ثم يتم إطلاقها لتطير إلى هدفها على طول الغلاف الجوى العلوى »» على عكس الصواريخ الباليستية ,,, فتطير مركبة الإنزلاق (HGV) على إرتفاع منخفض ويمكنها تغيير هدفها ومسارها المتكرر بشكل متكرر أثناء رحلتها.

4 – النوع الثاني وهو صاروخ الكروز الأسرع من الصوت »» فيتم تشغيله خلال رحلته بالكامل بصواريخ متقدمة أو محركات نفاثة عالية السرعة حيث إنها نسخة أسرع من صواريخ الكروز الموجودة حاليا.

 

 

●● ما هي مكونات نظام الدفاع الصاروخي؟

 

1 – أجهزة إستشعار الأقمار الصناعية والرادارات الأرضية أو البحرية:

 

● تعمل السواتل الفضائية والرادارات الأرضية أو البحرية معًا على إنشاء نظام رصد يسهم في الكشف عن الصواريخ الهجومية الكشف عن صاروخ بعد إطلاقه والتمييز ما هو التهديد الحقيقى مقابل الشراك أو التدابير المضادة الأخرى والتتبع للحفاظ على الصاروخ فى الأفق حتى يتمكن الصاروخ المعترض من العثور عليه والقضاء على التهديد.

 

2 – الصواريخ الإعتراضية:

 

أ – الصواريخ الإعتراضية هي الصواريخ المستخدمة بمجرد إكتشاف التهديد فتحمل الصواريخ ما يسمى بمركبات القتل التي تنفصل عن الصاروخ تسمى أيضا التعزيزات أو الصواريخ ثم تذهب لمحاولة القضاء على التهديد.

ب – مركبات القتل اليوم هي الضرب للقتل أو HIT TO KILL مما يعني أنها تهدف إلى القضاء على التهديد من خلال إصطدامها فعليا أو حركيا وتسمى أيضا القتل الحركي نظرا للسرعة التى يسير بها الصاروخ المنافس القادم والمعترض ومركبات القتل فقد تمت مقارنة ذلك بشكل مجازى مع رصاصة تصيب رصاصة أخرى.

جـ – بعض أنظمة الإعتراض عبارة عن قطع مفردة مما يعني أنها لا تنفصل عن مركبات القتل الخاصة بها مثل قدرة منظومة الـPATRIOT PAC-3 المتقدمة.

د – بالإضافة إلى ذلك يحتاج المعترضون إلى قواذف يتم إطلاق بعض الصواريخ الإعتراضية من صوامع أرضية أو شاحنات متنقلة على الطرق أو سفن.

هـ – ولا توجد حالياََ منظومات إعتراضية فى الفضاء على الرغم من إقتراح الفكرة حيث يمكن حمل هذه القواذف والمعترضات في بطارية يمكن أن تحمل ما يصل إلى مجموعة من القواذف والمعترضات بمركبات القتل الخاصة بهم والرادارات وأنظمة التحكم النيراني.

 

3 – أنظمة القيادة والتحكم:

 

أ – يتم ربط جميع البيانات التى يتم معالجتها بواسطة «« أجهزة الاستشعار والرادارات ثم إرسالها إلى المعترضات ومركبات القتل من خلال شبكة أخرى من مراكز القيادة والتحكم.

ب – وتقع هذه المراكز في جميع أنحاء العالم وتضم العديد من «« الفروع والقيادات العسكرية الأمريكية المختلفة التي تعمل معا.

 

4 – ألية تنظيم التعاون:

 

● يتم توجيه المعلومات من أجهزة الإستشعار والمعترضات من خلال عمل منظومات القيادة والتحكم الألية معا بشكل مشابه للصورة التى وضعها اتحاد العلماء المهتمين من أجل توضيح عمل نظام الدفاع عن منتصف الأرض.

 

 

●● هل جميع أنظمة الدفاع الصاروخي حاليا للدفاع الصاروخي فقط

 

● ليس حصريا في حين أن معظم أنظمة الدفاع الصاروخي تم تطويرها للتركيز على السرعة الفائقة العمياء + المسار المحدد للصواريخ الباليستية فإن بعض الأنظمة يمكن أن تصادف صواريخ كروز أو أهداف أخرى قصيرة المدى.

 

 

●● هل يمكن لنظام الدفاع الصاروخي إعتراض تهديد في أي جزء من المسار

 

1 – حتى الأن ليس بعد حيث يتم تطوير أنظمة الدفاع الصاروخية وتصميمها فقط لإجراء الإعتراض فى منتصف المسار MIDCOURSE PHASE أو المرحلة النهائية TERMINAL PHASE لمسار الصاروخ  على الرغم من أن الصاروخ يكون أبطأ خلال مرحلة الإطلاق BOOST PHASE.

2 – في عام 2019 خلال أعمال المراجعة الدفاعية حيث دعا الكونغرس الأمريكي لمزيد من الدراسة لقدرات تنويع مرحلة الاعتراض واقتراح تطوير مثير للجدل يهدف إلى تثبيت صواريخ إعتراضية فى الفضاء أو غيرها من القدرات الناشئة مثل الطائرات بدون طيار والليزر.

3 – وقد تم إقتراح تعزيز قدرات الإعتراض والتي تهدف إلى مواجهة تهديد الصواريخ قبل إطلاقها.

 

 

●● ما الفرق بين نظام مضاد للصواريخ وأشكال أخرى من أنظمة الدفاع الجوي

 

بشكل عام تم تصميم أنظمة الدفاع الصاروخي خصيصا لاستهداف التهديدات السريعة جدا والمحددة للغاية.

ومع ذلك قد تكون بعض أنظمة الدفاع الصاروخى المتقدمة قادرة على القيام بمهام الإعتراض ضد الصواريخ الكروز التي تطلق من الجو.

ومع ذلك نظرا لأن الأشكال الأخرى من أنظمة الدفاع الجوي خاصة الأنظمة المضادة للطائرات لديها مناطق دفاع أصغر فمن غير المحتمل أن تواجه تهديدا بسرعة صاروخ تفوق سرعة الصوت أو صاروخ باليستي.

 

 

●● ما هي الإنتقادات الموجهة لأنظمة الدفاع الصاروخي؟

 

الحقيقة قد صاحب السعي الأمريكي المستمر إلى الدفاعات الصاروخية الفعالة نقاشا مكثفا حول القدرات التقنية للنظام و واقعية الإختبار و نطاق التهديد الصاروخي الباليستي و فوائد الردع وضمانات الأداء والإعتمادية للدفاعات الصاروخية.

 

وفقا لمكتب الإختبار المستقل بوزارة الدفاع:

فإن الدفاعات الصاروخية الأمريكية الحالية أثبتت قدرتها على الدفاع عن الوطن الأمريكى ضد عدد صغير فقط من تهديدات الصواريخ الباليستي. وأن الدفاعات المخصصة لحماية الحلفاء والقوات الأمريكية فى الخارج لا تمتلك سوى (( قدرة محدودة )) للدفاع ضد أعداد صغيرة من الصواريخ الباليستية متوسطة المدى (IRBMs) والصواريخ البالستية متوسطة المدى (MRBMs).

 

قدرة الدفاعات ضد الصواريخ البالستية قصيرة المدى توصف بأنها عادلة بصرف النظر عن قدرة نظام PATRIOT PAC III بالنسبة للدفاع عن النقاط ولم يتم استخدام أي أنظمة في ترسانة نظام الـBMD الأمريكية فى القتال الحقيقي حتى الأن.

 

وقد أعرب قادة مؤسسة الدفاع الصاروخي الأمريكية بشكل متزايد عن مخاوفهم من أن النهج الأمريكي الحالي للدفاع الصاروخي الوطني والإقليمي غير مستدام وأنه يجب تعزيز الدفاعات الحالية بالقدرات الناشئة للحد من تكلفة الدفاع الصاروخى ومواكبة تقدم التهديدات الصاروخية العدائية.

 

 

●● مكونات الدفاع الصاروخي الأمريكية الحالية قيد التطوير

 

1 – نظام الدفاع الوطني الإستراتيجي أو (HOMELAND STRATEGIC DEFENSE SYSTEM):

● نظام الدفاع الأرضي لمرحلة منتصف المسار (GROUND-BASED MIDCOURSE DEFENSE SYS).

2 – أنظمة الدفاع الإقليمية التكتيكية /المسرحية أو (REGIONAL THEATER TACTICAL DEFENSE SYS):

أ – نظام الـ(AEGIS BMD SYSTEM):

 

● وهو جزء من نظام (AEGIS COMBAT) المعروف أيضًا بإسم (AEGIS AFLOAT BMD) النسخة البحرية.

● نظام (AEGIS ASHORE) وهو البديل البرى من نظام (AFLOAT).

ب – نظام الدفاع الطرفى للإرتفاعات العالية الـ(THAAD):

 

● نظام الدفاع الصاروخى الممدد (THAAD EXTENDED RANGE).

جـ – منظومة الدفاع الجوى الـ(PATRIOT PAC III).

 

 

●● مكونات الدفاع الصاروخي الأمريكية بالتفصيل

 

● يـحتوى كل نظام على مجموعة من أجهزة الإستشعار المختلفة (MENTIONED SENSORS) وعلى مجموعة من الرادارات (RADARS) وعلى مجموعة من المعترضات (INTERCEPTORS) ومجموعة من مركبات القتل (KILL VEHICLES) بالإضافة إلى استخدام واسع لأنظمة القيادة والتحكم الشبكية (NETWORKED COMMAND AND CONTROL) إلى حد كبير.

● وتعتمد الأنظمة المذكورة أعلاه على المعدات والمكونات التالية:

 

1 – أنظمة الرادارات (RADARS):

 

أ – رادارات الـ(X-BAND RADARS):

● الرادار البحرى (SEA-BASED X-BAND RADAR).

● رادار البحرية العسكرية (AN) لقابل للنقل رادار المراقبة الـ(AN/TPY-2).

ب – الرادار (COBRA DANE).

ج – رادارات الإنذار المبكر المطورة الـ(UEWR).

د – رادار الـ(SPY-1) التابع للبحرية العسكرية (AN) وهو جزء من القدرة الدفاعية الصاروخية الأولية ويستخدم على متن الطرادات /المدمرات المشغلة لنظام الـ(AEGIS).

هـ – رادار الدفاع الجوى والصاروخى (AMDR) المعروف أيضا باسم رادار الـ(SPY-6) التابع للبحرية العسكرية (AN) (تحت التطوير)

و – رادار التمييز بعيد المدى (LRDR) (تحت التطوير)

 

2 – أجهزة الإستشعار الجوفضائية (AIR/SPACE SEN):

 

أ – نظام تتبع ومراقبة الفضاء (STSS) ومجموعة نظام تتبع ومراقبة الفضاء الكوكبى (STSS-D) التي تديرها وكالة الدفاع الصاروخي.

ب – أنظمة تقييم القتل بالفضاء (SKA) أو (SPACE-BASED KILL ASSESSMENT) المستضافة على الأقمار الصناعية التجارية.

جـ – مشروع تجربة تكنولوجيا الأشعة تحت الحمراء القريبة (NFIRE) الذي تديره وكالة الدفاع الصاروخي.

د – برنامج دعم الدفاع (DSP) وهو عبارة عن مجموعة الأقمار الصناعية التى تديرها القيادة الفضائية للقوات الجوية الأمريكية.

هـ – نظام الأشعة تحت الحمراء الفضائية (SBIRS) وهو عبارة عن مجموعة من الأقمار الصناعية المتكاملة التي تديرها القيادة الفضائية للقوات الجوية الأمريكية (تحت التطوير)

و – تم تضمين الـ(SBIRS-LEO) الخاص (LOW EARTH ORBIT) ضمن برنامج الـ(STSS) فى عام 2001 مع وكالة الدفاع الصاروخي.

ز – برنامج الـ(SBIRS-GEO) الخاص بـ (GEOSYNCHRONOUS ORBIT) يهدف إلى استبدال برنامج دعم الدفاع (DSP) (تحت التطوير)

ح – برنامج الـ(SBIRS-HEO) الخاص بـ (HIGH ELLIPTICAL ORBIT) يهدف إلى إستبدال برنامج دعم الدفاع (DSP) (تحت التطوير)

 

3 – مجموعة المعترضات (INTERCEPTORS):

 

أ – الأنظمة الإعتراضية الأرضية الـ(GBI) التابعة لنظام الـ(GMD).

ب – نظام الصواريخ الإعتراضية الـ(SM-2).

جـ – نظام الصواريخ الإعتراضية الـ(SM-6) الصاروخ القياسى (RIM-161 STANDARD MISSILE-6).

 

● يوجد منه عدد 3 نسخ وهما (BLOCK-IA – BLOCK-IB BLOCK-IIA).

 

د – نظام الدفاع الليزري (BPLD) الخاص بالمرحلة الأولى (BOOST PHASE) (( تحت التطوير ))

هـ – الصاروخ البحرى المتطور الـ(ESSM) أو الـ(EVOLVED SEASPARROW MISSILE) التابع لحلف الـ(NATO).

و – نظام الإعتراضى التقاطع الفضائى الـ(SBI) أو (SPACE-BASED INTERCEPT).

4 – مجموعة «« مركبات القتل (KILL VEHICLES):

 

أ – مركبة القتل خارج الغلاف الجوى (EKV).

ب – مركبة القتل المعاد تصميمها (RKV) (تم الإنتهاء منها فى أغسطس (2019) الماضي)

جـ – مركبة القتل متعددة الأغراض (MOKV) (تحت التطوير)

5 – مراكز القيادة والتحكم الشبكية (NCC):

 

أ – مركز القيادة والسيطرة وإدارة المعركة والإتصالات الـ(C2/BMC).

ب – مركز التحكم النيرانى والإتصالات (GMD FIRE CONTROL AND COMMUNICATION) الخاص فقط بنظام الـ(GMD).

جـ – مركز قيادة عمليات الدفاع الجوى والصاروخى المتكامل الـ(IBCS).

 

JACK.BETON.AGENT 🇪🇬

Mohamed Zedan 🇪🇬

Written by نور الدين

نور الدين من مواليد عام 1984، المغرب، هو كاتب وخبير في موقع الدفاع العربي، حاصل على ديبلوم المؤثرات الخاصة، ولديه اهتمام عميق بالقضايا المتعلقة بالدفاع والجغرافيا السياسية. وهو مهتم بتأثير التكنولوجيا على أهداف السياسة الخارجية بالإضافة إلى العمليات الجيوسياسية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. إقرأ المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

مصر ترسل طائرة عسكرية مملوءة بالمساعدات الطبية لمساعدة الولايات المتحدة في مكافحة فيروس كورونا

مصر واليونان وقبرص تبدأ المناورة العسكرية ميدوسا 9 في البحر الأبيض المتوسط