تستطيع الطائرة المقاتلة الصينية الباكستانية JF-17 Thunder من إطلاق تشكيلة متنوعة من الصواريخ و الذخائر الصينية و الباكستانية و البرازيلية و الجنوب أفريقية و توفر حلول جيدة لكل المواقف و تشمل الأتي:
بالنسبة للقتال الجوي:
– الصاروخ الصينى جو – جو من طراز SD -10 الذي يعمل بالتوجيه الراداري النشط بمدى يصل إلى 70 كيلومتر وهو يماثل “الأمرام بي” إلى حد كبير.
– الصاروخ الصيني Pl-5 وهو هندسة عكسية للصاروخ الإسرائيلي الشهير “بايثون 3” ومداه يتراوح ما بين 16 إلى 18 كيلو متر وسرعتة 2،2 ماخ في الساعة.
– الصاروخ الصيني PL-9 والذي يبلغ مداه حوالي 30 كيلو متر.
– الصاروخ الجنوب أفريقي الرهيب “أيه-دارتر” و الذي يعتبر من أفضل الصواريخ الحرارية قصيرة المدى في العالم كله ويبلغ مداه حوالي 20 كيلو متر.
– الصاروخ البرزيلي الجو – جو قصير المدى بيرانا MAA-1 Piranha و يبلغ مداه 6 كيلو متر.
– صاروخ سايدويندر Aim-9 Sidewinder مزود بباحث حراري بالأشعة تحت الحمراء ويبلغ مداه 35 كيلو متر.
بالنسبة للقصف البحري:
– الصاروخ البحري الصيني الجديد CM-400 وهو النسخة التصديرية للـ Yj-12 وهو صاروخ كروز بحري بسرعة فوق صوتية تبلغ 3 ماخ وقادر على ضرب السفن من مسافات تبلغ 400 كيلو متر (أي أنه مماثل للياخونت الروسي إلى حد كبير).
– الصاروخ الصيني الشهير “سي-802” والذي يبلغ مداه 180 كيلو متر ويحمل رأسا حربية وزنها 165 كجم.
بالنسبة للقصف الأرضي:
– صاروخ كروز الشبحي الباكستاني “رعد” والذى يصل مداه حتى 350 كيلو متر ويحمل رأسا متفجرة تبلغ 400 كيلو غرام.
– القنبلة الصينية الموجهة بالليزر LT-2.
– الصاروخ البرازيلي المضاد للأشعة الرادارية MAR-1 وييصل مداه إلى 25 كيلو متر لكن البرازيليون يقولون أن مداه أبعد من ذلك بكثير، أي أنه قريب من الهارم الأمريكي.
– كذلك بعض القنابل الموجهة بالليزر مثل GBU-12.
– وهناك مخطط لدمج القنبلة الإنزلاقية الباكستانية H-4 ذات المدى 120 كيلو متر على الطائرة.