دولة كبرى والطامعون كثر وفوق كل ذلك كله فإن مصر رأس الحربة للأمن القومي الإقليمي والعربي، موارد هائلة ومكانة دولية بحاجة إلى قوة عسكرية تُحصّنها. تاسع أقوى جيوش العالم ربما هو الوحيد الذي بنى منظومة تسليح منوعة ومتطورة.
رسالة الحسم .. هذه هي قوة مصر الضاربة
رسالة الحسم .. هذه هي قوة #مصر الضاربة
شاهد_سكايPosted by Sky News Arabia سكاي نيوز عربية on Wednesday, July 15, 2020
طائرات إف-16 الأمريكية بجوار ميغ 29 الروسية ومعها مقاتلة رافال الفرنسية. أنظمة صواريخ دفاعية وهجومية مطورة محليا أو مستوردة من دول عدة.
أكثر من 1130 طائرة حربية هجومية ودفاعية وللنقل العسكري، 270 مروحية من طرازي أباتشي الأمريكية الأحدث وكا-52 الملقبة بالتمساح فخر الصناعة الروسية ، 83 من المطارات العسكرية في الخدمة وذخيرة فائقة التطور، درع جوية قادرة على تحقيق اكتساح هجومي حاسم.
البحر
مناورات حسم 2020 كشفت عن اليد الطولى لمصر في هذا العالم الأزرق، حاملات مروحيات عملاقة من طراز ميسترال الفرنسية بمثابة قواعد بحرية عائمة ، سفن وفرقاطات حربية متطورة ، غواصات استراتيجية وطوربيدات وزوارق وكاسحات ألغام ، أسطول من 320 قطعة بحرية متنوعة وقات إنزال بحري وصواريخ جو-سطح وعمق سطح وسطح-سطح مثل صاروخ هاربون الذي دمر سفينة كبيرة وأغرقها في مناورات حسم 2020 فزاد من طمأنة المصريين ومن قلق الخصوم. ذراع طولى تصل إلى أي مكان قد يهدد أمن مصر من منصات إطلاق ورادارات وذخيرة.
مظلة مصر الدفاعية الأهم القوات البرية
القوة الضاربة في القوات المسلحة المصرية 5000 آلاف دبابة، 16000 مدرعة متنوعة ، أكثر من 2000 مدفع ، 1200 راجمة للصواريخ وأسلحة من كل نوع وطراز وصنف وألوية متخصصة في الحرب الإلكترونية والحديثة ذراع عسكرية غير نمطية.
هكذا وصف العسكريون في العالم القواعد المصرية
برنيس: 3 قواعد في واحدة جوية وبحرية وبرية الأكبر والأوسع في إفريقيا برصيف يتسع لأضخم الحاملات والسفن ذات الغاطس الكبير ودارج ومطارات عسكرية ومدنيةوميناء واسع للسفن التجارية على سواحل البحر الأحمر وليست قاعدة محمد نجيب أقل شئنا من برنيس.
كل ما مضى لا أهمية له لولا أن في مصر 500 ألف جندي عامل وعشرات آلاف الضباط والخبرات العسكرية إضافة إلى قوة بشرية تقدر بـ 35 مليون مصري مؤهل للخدمة العسكرية تجعل من مصر قوة متكاملة ورائعة وحاسمة.